انطلقت العلاقات السعودية الكورية قبل أكثر من 5 عقود وتطورت بشكل مطرد حتى افتتاح سفارة لكوريا الجنوبية في مدينة جدة عام 1972.
لتنعكس العلاقات الثنائية والدور السعودي المؤثر عالميا والمكانة الكبيرة التي يحظى بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على الحفاوة الكبيرة التي تظهرها القيادة الكورية لزيارة ولي العهد وأهميتها.
لتمضي السعودية بخط علاقات مزدهر مع الشرق والغرب مجسدة حرص قيادتها على التوازن في علاقاتها الدولية وبناء علاقات مثمرة تنعكس على الوطن والمواطن.
ثقل المملكة ودورها الإقليمي والدولي المؤثر في الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية يتنامى ويكبر ويواكبه طموح الشعب السعودي الذي بلغ عنان السماء.
لتفتح الزيارة الأولى لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى كوريا الجنوبية منذ توليه ولاية العهد أفقا أرحب على مستقبل يسعى له السعوديون حكومة وشعبا ويسعى من خلاله مهندس الرؤية إلى ضمان ازدهار المملكة العربية السعودية.
حرص المملكة مستمر ودائم لتعزيز التعاون مع كوريا الجنوبية، وتضامن الجهود في مواجهة التحديات وفي مقدمتها مكافحة الإرهاب وإرساء الأمن والاستقرار وإنهاء الأزمات.
وتأتي زيارة ولي العهد إلى كوريا الجنوبية لتوسيع العمل المشترك بين البلدين لما تمتلكه المملكة من بيئة خصبة للاستثمار والفرص التي تشكل حوافز وعناصر جذب للشركات الكورية للاستثمار، منها قطاعات جديدة كليا مثل قطاع الترفيه والسياحة. وتعتبر السعودية البوابة المناسبة لها للدخول إلى منطقة الشرق الأوسط في بناء الصناعات المحلية وتطوير قطاع الصناعات الثقيلة.
لتنعكس العلاقات الثنائية والدور السعودي المؤثر عالميا والمكانة الكبيرة التي يحظى بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على الحفاوة الكبيرة التي تظهرها القيادة الكورية لزيارة ولي العهد وأهميتها.
لتمضي السعودية بخط علاقات مزدهر مع الشرق والغرب مجسدة حرص قيادتها على التوازن في علاقاتها الدولية وبناء علاقات مثمرة تنعكس على الوطن والمواطن.
ثقل المملكة ودورها الإقليمي والدولي المؤثر في الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية يتنامى ويكبر ويواكبه طموح الشعب السعودي الذي بلغ عنان السماء.
لتفتح الزيارة الأولى لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى كوريا الجنوبية منذ توليه ولاية العهد أفقا أرحب على مستقبل يسعى له السعوديون حكومة وشعبا ويسعى من خلاله مهندس الرؤية إلى ضمان ازدهار المملكة العربية السعودية.
حرص المملكة مستمر ودائم لتعزيز التعاون مع كوريا الجنوبية، وتضامن الجهود في مواجهة التحديات وفي مقدمتها مكافحة الإرهاب وإرساء الأمن والاستقرار وإنهاء الأزمات.
وتأتي زيارة ولي العهد إلى كوريا الجنوبية لتوسيع العمل المشترك بين البلدين لما تمتلكه المملكة من بيئة خصبة للاستثمار والفرص التي تشكل حوافز وعناصر جذب للشركات الكورية للاستثمار، منها قطاعات جديدة كليا مثل قطاع الترفيه والسياحة. وتعتبر السعودية البوابة المناسبة لها للدخول إلى منطقة الشرق الأوسط في بناء الصناعات المحلية وتطوير قطاع الصناعات الثقيلة.